طبقًا لدراسة فإن الزوج لا يقول الجمل التالية لزوجته:
1 ـ بما أنني واقف، هل تريدين أن أحضر لك شيئًا تحتاجينه؟
هذه الجملة أو الموقف ليس واردًا في قاموس الزوج،وذلك نابع من عدم رغبته في
اتخاذ المبادرة لتقديم خدمة للزوجة عندما يكون واقفًا،كإحضار كوب من الماء
لها أو ما شابه، إلا إذا طلبت منه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذلك، aوتقول الدراسة: إن التراجع في اتخاذ الزوج المبادرات الإيجابية تجاه الزوجة دليل على تراجع مشاعره العاطفية.
2 ـ أنا أموت في حبك!
تسمع الزوجة هذه الجملة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعد مرورعام على الزواج، فكثير من الرجال يعتبرون أن قول هذه الجملة
لزوجاتهم، يقلل من رجولتهم وهيبتهم أمامهن، فهم قد يكونون محبين لزوجاتهم،
لكن المرأة تريد أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من زوجها بين الحين والآخر، لتشعر بمزيد من الأمان حول مستقبل الشراكة الزوجية.
3 – تُبدين حزينة اليوم.. هل تُريدين الحديث معي؟
المبادرة في هذاالمجال تأتي من الزوجة رغم حزنها، حيثُ تطلب من زوجها أن
تتبادل معه حديثًا ما للتخفيف من حالة حزنها، ورغم ذلك فإنه يختصر في
الكلام، الأمر الذي يُزيد من حزن الزوجة.
4 – دعينا نذهبْ إلى السوق لشراء حذاء جديد لكِ!
ليس هناك زوج،يستطيع تحمل تجول المرأة لساعات طويلة في السوق لشراء حذاء أو
فستان لها، وإنْ ذهب معها لهذا الغرض، فإن نصف ساعة كافية لتجعله يملُّ من
السوق ومن المحلات ومنالمارة، حتى إنه يصبح عصبي المزاج، فيبتدع حجة ليطلب
العودة إلى البيت.
5 – أعتقد بأننا في حاجة للحديث عن علاقتنا الزوجية!
تقول الدراسة إن كثيرًا من الأزواج يتهربون من الحديث مع زوجاتهم عن حال
العلاقة الزوجية، لأن ذلك من شأنه أن يضعهم في موقف حرج، أو يجبرهم على
الاعتراف أو البوح بشيء يُخيب آمال الزوجة، ويجعلها تندم على الساعة التي
فتحت فيها الحديث معه عن العلاقة الزوجية.
6 – معاشرتنا الحميمية ليست مهمة الآن، دعينا نتحدثْ ونتغزل فقط!
قالت الدراسة إن أول ما يخطر على بال الزوج عند الاستلقاء أو الاسترخاء مع
الزوجة؛ هو المعاشرة، ومن ثم النوم دون أي حديث رومانسي مسبق أو لاحق.
7 – تعالي لنشاهد معًا فيلمًا للممثل براد بيت!
من النادر جدًّا أن يقترح الزوج على زوجته مشاهدة فيلم لأحد الممثلين
الوسيمين، وذلك بسبب غيرته منهم، واعتقاده بأن زوجته معجبة جدًّا بأحد منهم
نظرًا لجماله، رغم أن المرأة لا تفكر مطلقًا بهذه الطريقة إذا كانت مع زوج
تُحبه.
8 – هل تريدين أن أختار لك لون ملابسك؟
الزوج لا يهتم عادة بما تختاره زوجته من ملابس أو ألوان، فهو لا يُبدي رأيه
فيما ستشتريه الزوجة لنفسها، ولكنه في نفس الوقت يحب أن تشتري له زوجته
قميصًا جميلا، أو ربطة عنق أنيقة من دون أن يطلب منها.
9 – هل تشعرين بالصداع في رأسك؟ دعيني أحضر لكِ الدواء!
أكدت الدراسة أن الزوجة لا تسمع مثل هذه الجمل الرومانسية من زوجها، فهو لا
يهتم إنْ كانت زوجته تشعر بالصداع، لأنه يعتقد بأن تلك هي حجتها للتهرب
منه، وبدلا من الاهتمام بها فهويغضب ويتعصب ويحتج.
10 – أنا لا أعرف الطريق، دعينا نُوقفْ السيارة؛ ونسأل أحدًا!
الرجل لا يُظهر لزوجته أنه لا يعرف الطريق إلى عنوان ما، ويلف
ويدوربالسيارة، أو مشيًا على الأقدام لساعات، لأنه يحب أن لا يسأل أحدًا عن
العنوان الذي يجهله، هذا شيء معروف في كثير من البلدان، بحسب الدراسة،
وهناك مزاح كثير حوله،فالرجل يفضل أن يضيِّع ساعات ولا يسأل أحدًا، فكيف
يسأل وهو الذي يعرف المدينة شبرًا شبرًا؟
11 – دعيني أحملْ محفظتك إلى حين انتهائك من تجربة فستان في محل!
هذه من الجمل التي يصعب على الزوج قولها لزوجته، لأن حمل محفظة امرأة هوانتقاص لهيبته ورجولته أمام الآخرين.

12 – هل قصصْت شعرك اليوم؟ يا لها منتسريحة جميلة!
تشكو الزوجة في كثير من الأحيان من عدم ملاحظة زوجها لتغييرات تُجريها على
نفسها لتبدو جميلة له، مثل قص الشعر أو اختيار تسريحة جديدة للشعر، حتىأنها
تسأله أحيانًا إنْ كان قد لاحظ شيئًا جديدًا عليها أو في مظهرها.
13 – هذه الليلة أريد أن آخذكِ إلى مطعم جميل لتناول عشاءٍ رومانسيٍّ!
هذه الجملة محذوفة من قاموس كثير من الأزواج، والزوجة عادة هي التي تطلب
الذهاب إلى مكان جميل لتناول عشاء رومانسي على أنغام موسيقى رومانسية،
وتبادُل أحاديث خاصة